تعثر مفاوضات جنيف بشأن معاهدة عالمية للحد من النفايات البلاستيكية
١٥ مشاهدة
تعثر مفاوضات جنيف بشأن معاهدة عالمية للحدّ من النفايات البلاستيكية
بيئة 14 اغسطس 2025 | آخر تحديث: 12:00 (توقيت القدس) تسليط الضوء على أزمة التلوث البلاستيكي في جنيف، 13 أغسطس 2025 (فرانس برس) + الخط -استمع إلى الملخص
اظهر الملخص - لا يزال الاتفاق على معاهدة عالمية لمنع النفايات البلاستيكية بعيد المنال، حيث تتباين مواقف الدول، خاصة بين الدول المنتجة للنفط التي تركز على القضاء على النفايات دون تقييد الإنتاج، والدول الأوروبية التي تدعو لخفض الإنتاج تدريجياً.- يُنتج العالم نحو 500 مليون طن من البلاستيك سنوياً، مع تراكم 9.2 مليارات طن على الأرض، مما يهدد البيئة وصحة الإنسان، حيث تتسرب جزيئات البلاستيك إلى الأجسام وتؤثر على النظم البيئية.
- أصبحت النفايات البلاستيكية تهديداً صحياً واقتصادياً وتنموياً، مما يتطلب تدخلاً دولياً جريئاً يتجاوز إدارة النفايات إلى معالجة الإنتاج المفرط.
لا يلوح في الأفق أي اتفاق بشأن معاهدة من أجل التعامل العالمي لمنع النفايات البلاستيكية وذلك بعد أكثر من أسبوع من الجدل في جنيف. وتعتزم نحو 180 دولة التوصل لصيغة نهائية للمعاهدة اليوم الخميس. ويهدف اتفاق الأمم المتحدة
إعلان الأمم المتحدة بشأن الامتناع عن استعمال القوة 1987
في 18 ديسمبر/ كانون الأول 1987، أصدرت الجمعية العامة للأمم المتحدة إعلاناً بشأن زيادة فعالية مبدأ الامتناع عن التهديد باستعمال القوة أو استعمالها في العلاقات الدولية، والذي يؤكد على التزام الدول الأعضاء بتسوية منازعاتها بالطرق السلمية والامتناع عن التهديد باستخدام القوة أو استخدامها ضد أي دولة. لتنظيم إنتاج النفايات البلاستيكية وتصميمها وإدارتها. مع ذلك، قبل يوم من اختتام المفاوضات، مازالت مواقف الدول متعارضة. ولم يستبعد المفاوضون إمكانية استمرار المباحثات حتى الساعات المبكرة من صباح غد الجمعة.وتريد الدول المنتجة للنفط التحدث فقط بشأن القضاء على النفايات البلاستيكية، وليس تقييد الإنتاج. ويصنع البلاستيك بصورة كبيرة من المنتجات النفطية. وبالنسبة للكثير من الدول، خاصة في أوروبا، يعد الخفض التدريجي في الإنتاج من أبرز نقاط الاتفاق.
تريد الدول المنتجة للنفط التحدث فقط بشأن القضاء على النفايات
أرسل هذا الخبر لأصدقائك على