ضغوط صهيونية لمنع دخول نيكاب و بوب فيلان إلى كندا
ضغوط صهيونية لمنع دخول نيكاب وبوب فيلان إلى كندا
تكنولوجيا أوتاواالعربي الجديد
/> العربي الجديد موقع وصحيفة العربي الجديد 22 يوليو 2025 | آخر تحديث: 17:12 (توقيت القدس) من حفل بوب فيلان في مهرجان غلاستونبري، 28 يونيو 2025 (مات كاردي/Getty) + الخط -استمع إلى الملخص
اظهر الملخص - ضغوط صهيونية لمنع دخول فرق موسيقية: تسعى جماعة تأثير صهيونية لمنع فرقتي نيكاب وبوب فيلان من دخول كندا، بعد تضامنهما مع غزة وانتقادهما لإسرائيل في مهرجانات دولية، بدعوى انتهاك قوانين خطاب الكراهية.- تضامن فني واسع: أثار تضامن الفرقتين مع فلسطين غضب الإعلام الغربي، مما أدى إلى إجراءات تقييدية، بينما أعرب فنانون مثل لامبريني غيرلز وماسيف أتاك عن دعمهم العلني للفرقتين.
- مواقف سياسية داعمة لإسرائيل: رحب النائب الكندي أنتوني هاوسفاذر بقرار الولايات المتحدة سحب التأشيرات، واقترح أن تتبع كندا نفس النهج، مشيراً إلى مناقشته القضية مع وزير الأمن العام.
تعمل جماعة تأثير صهيونية على الضغط على الحكومة الكندية من أجل منع فرقتَي نيكاب وبوب فيلان، المتضامنتَين مع غزة، من دخول كندا. وفي يونيو/حزيران، عقب أدائهما في مهرجان غلاستونبري 2025، طلب مركز الشؤون الإسرائيلية واليهودية الصهيوني من وزراء الأمن العام والهجرة الكندية منع الفرقتين من دخول كندا، بدعوى انتهاكهما قوانين كندا المتعلقة بخطاب الكراهية.
يأتي ذلك بعد أن قدّمت فرقة بوب فيلان عرضاً استحوذ على عناوين الصحف في الإعلام الغربي، بعد أن أعربت عن تضامنها مع الفلسطينين خلال حفلها في مهرجان غلاستونبري البريطاني هذا العام، وانتقدت الجرائم الإسرائيلية، وقادت الجمهور في هتاف الموت الموت للجيش الإسرائيلي. من جانبها، دعت فرقة نيكاب إلى تحرير فلسطين خلال حفلها في مهرجان كوتشيلا، وتسبّب تضامن الفرقتين في غضب الإعلام الغربي، واتُّخذت إجراءات تقييدية عدّة ضدهما.
/> نجوم وفنوولف أليس: الإعلام يشتّت الانتباه عن الفلسطينيين
ضغوط صهيونية وتضامن
ترافقت هذه الضغوطات مع تصريحات من السياسيين الكنديين المنحازين لدولة الاحتلال الإسرائيلي، إذ رحّب النائب الكندي أنتوني هاوسفاذر بقرار الولايات المتحدة بشأن سحب التأشيرات، واقترح
أرسل هذا الخبر لأصدقائك على