السعودية أعظم قصة نجاح في القرن الواحد والعشرين
٢ مشاهدات
وفي كلمته الافتتاحية قال وزير الإعلام: إن المنتدى يرسم ملامح عام التأثير الذي يتجاوز الحاضر إلى المستقبل ويرصد قصة إعلام سعودي تليق بحجم الرؤية الطموحة، فالسعودية أعظم قصة نجاح في القرن 21 يرويها إعلامها الذي يعمل بأدوات المستقبل بحراك لا يعرف التوقف، فالمملكة شهدت في عام 2024 وحتى الآن زيارة 24 زعيماً من مختلف دول العالم للمساهمة في صناعة مستقبل الإنسانية، كما شهدت المملكة أيضا أكثر من 15,625 فعالية من المؤتمرات والمناسبات بحضور يفوق 42 مليون زائر وهذا يعني معدل فعاليتين كل ساعة طوال العام.
وأضاف أن المملكة صانعة التأثير كونها المركز الأهم لاستضافة الفعاليات الكبرى من إكسبو 2030 الذي سيعيد تعريف معارض الابتكار، إلى كأس العالم 2034، حيث ستتحول التجربة الرياضية إلى قصة تروى بتقنيات الواقع المعزز والإنتاج والبث الذكي.
وأكد أن قطاع الإعلام سيوفر قرابة 150,000 وظيفة بحلول عام 2030، ليكون حاضنة للمواهب ومسرعاً للابتكار، وأن تطلعات عام التأثير 2025 بدأ تحقيقها بوضع أولويات واضحة تتضمن تطوير إستراتيجية الإعلام غير الربحي والمسؤولية الاجتماعية والتطوع، والإعلان عن تنظيم مؤتمر دولي لمستقبل الأخبار لترسيخ مكانة «واس» العالمية للإسهام العالمي في ابتكار تقنيات صناعة الأخبار، واستكمال رقمنة أرشيف «واس» التاريخي وافتتاح مقر الزمالات الصحفية الإخبارية، والعمل على وثيقة حوكمة قطاعات الإعلانات الرقمية لتنظيم هذا القطاع وإنشاء معمل الذكاء الاصطناعي والتقنيات الناشئة للإعلام.
وأشار وزير الإعلام إلى أن العالم الآن يعيش في معادلة تفاعلية بين الإنسان والإنسان، في تحدٍ إبداعي يدركه المهني الشغوف معرفياً، ويعرف بأن المعادلة الحقيقية تبدأ بالإنسان أولا، الذي متى ما
أرسل هذا الخبر لأصدقائك على