خمسة بدائل على طاولة مانشستر يونايتد لتعويض رحيل أموريم المحتمل
خمسة بدائل على طاولة مانشستر يونايتد لتعويض رحيل أموريم المحتمل
ميركاتو مانشسترالعربي الجديد
/> العربي الجديد موقع وصحيفة العربي الجديد 18 سبتمبر 2025 أموريم خلال ديربي مانشستر في ملعب الاتحاد، 14 سبتمبر 2025 (ألكس ليفزي/Getty) + الخط -يعيش المدرب البرتغالي، روبن أموريم (40 عاماً)، فترة صعبة مع نادي مانشستر يونايتد، بعدما توالت النتائج السلبية، منذ انطلاقة الموسم الحالي، بداية بالخروج المبكر من كأس الاتحاد الإنكليزي على يد فريق مغمور، ثم الهزيمة في افتتاحية الموسم أمام أرسنال، ثم السقوط المدوي أمام الغريم مانشستر سيتي بثلاثية نظيفة، في ديربي المدينة، لتسجل أسوأ بداية للنادي في البريمييرليغ منذ موسم 1993. ويملك مدرب سبورتينغ لشبونة السابق حصيلة متواضعة، منذ توليه قيادة الفريق في نوفمبر/ تشرين الثاني 2024، إذ لم يحقق سوى ثمانية انتصارات في 31 مباراة بالدوري، وهو ما جعل الثقة بقدرته على إعادة الشياطين الحُمر إلى طريق المنافسة مهددة بشدة، الأمر الذي دفع الإدارة إلى منحه مهلة لا تتجاوز ثلاث مباريات قبل فترة التوقف الدولي لشهر أكتوبر/ تشرين الأول، من أجل تعديل المسار واستعادة التوازن.
وكشف تقرير لصحيفة ذا ميرور البريطانية، أمس الأربعاء، أن إدارة اليونايتد، قد شرعت في البحث عن خليفة أموريم، حال فشله خلال المهلة الممنوحة له، إذ يبرز في المقدمة اسم المدرب، الذي صنع المعجزات مع كريستال بالاس، محققاً لقب كأس الاتحاد الإنكليزي وكأس الدرع الخيرية، النمساوي أوليفر غلاسنر، خاصة أنه يتميز بصلابة تنظيمية واعتماد نهج 3-4-2-1 القريب من فلسفة أموريم، ما يجعل الانتقال سلساً.
ويُطرح أيضاً اسم الإنكليزي مايكل كاريك، أحد أبناء النادي ولاعبه السابق، الذي عمل مدرباً مؤقتاً مرتين في أولد ترافورد، آخرها بعد رحيل النرويجي أولي غونار سولسكاير، خاصة أن كاريك يتمتع بشعبية واسعة بين الجماهير وخبرة داخلية طويلة في أجواء النادي، لكن فشله الأخير مع ميدلزبره في الصعود إلى البريمييرليغ يثير الشكوك حول قدرته على إدارة غرفة مليئة بالنجوم والضغوط الإعلامية الهائلة.
ولم تغب عن القائمة أيضاً فكرة التعاقد مع مدرب المنتخب الإنكليزي
أرسل هذا الخبر لأصدقائك على