الحكومة اللبنانية تبحث سلاح حزب الله والورقة الأميركية وسط خلافات
٦ مشاهدات
الحكومة اللبنانية تبحث سلاح حزب الله والورقة الأميركية وسط خلافات
تقارير عربية بيروت /> ريتا الجمّال صحافية لبنانية. مراسلة العربي الجديد في بيروت. 07 اغسطس 2025 | آخر تحديث: 12:45 (توقيت القدس) نواف سلام يلقي كلمة في القصر الرئاسي في بعبدا، 14 يناير 2025 (فرانس برس) + الخط -استمع إلى الملخص
اظهر الملخص - تتجه الأنظار في لبنان إلى الجلسة الثانية لمجلس الوزراء لمناقشة ملفي السلاح والورقة الأميركية، وسط توتر سياسي بعد رفض حزب الله للقرار الحكومي واعتبار حركة أمل أن هناك فرصة للتصحيح. تهدف الجلسة لاستكمال النقاش حول المقترحات الأميركية لتمديد وقف إطلاق النار، وسط مواقف متشددة من حزب الله وحركة أمل، مقابل دعوات المعارضة لاحتكار الدولة للسلاح.- لم يحسم وزراء حزب الله مشاركتهم في الجلسة، مع استمرار الاتصالات مع حركة أمل، حيث يعتبر الطرفان أن ما حدث هو انقلاب على المباحثات. يشير المحامي سعيد مالك إلى أن قرار مجلس الوزراء يؤكد ضرورة حصر السلاح بيد الدولة، محذراً من تداعيات عدم تنفيذ القرار.
- يشير المحامي جاد طعمه إلى أن الأزمة اللبنانية تعكس صراعاً بين سيادة الدولة والواقع السياسي، ويؤكد على ضرورة ربط تنفيذ القرار 1701 بانسحاب إسرائيل ووقف انتهاكاتها. يشدد على أن الحل يتطلب إصلاحاً داخلياً ينهي الفساد ويعزز سيادة القانون، محذراً من أن الانقسامات الطائفية قد تحول القضية إلى صراع داخلي.
مصادر: وزراء حزب الله لم يحسموا بعد المشاركة في جلسة اليوم
حزب الله وأمل سيتمسّكان بموقفهما لجهة أولوية وقف اعتداءات إسرائيل
أستاذ قانوني: هناك صراع بين سيادة الدولة والواقع السياسي والأمني
تتجه الأنظار في لبنان إلى الجلسة الثانية التي يعقدها مجلس الوزراء في ملفي السلاح والورقة الأميركية، خصوصاً بعد إعلان حزب الله رفض القرار الذي اتخذته الحكومة، بينما اعتبرت حليفته حركة أمل التي يرأسها رئيس البرلمان نبيه بري، أنّ هناك فرصة اليوم لـالتصحيح والعودة للتضامن اللبناني.
وعند الساعة الثالثة من بعد ظهر اليوم الخميس، بالتوقيت المحلي، يعقد مجلس الوزراء جلسة في
أرسل هذا الخبر لأصدقائك على