F1 في حب الأدرينالين وهدير المحركات
F1: في حبّ الأدرينالين وهدير المحرّكات
سينما ودراما /> محمد صبحي محمد صبحي 16 يوليو 2025 | آخر تحديث: 09:39 (توقيت القدس) براد بيت في F1: كلّ شيءٍ في خدمته (الملف الصحافي) + الخط - اظهر الملخص - فورمولا 1: الفيلم يهدف لتغيير نظرة الجمهور في أميركا الشمالية نحو رياضة السيارات، مع أداء مميز من براد بيت ومشاهد حلبة مثيرة.- يروي الفيلم قصة السائق سوني هايز الذي يعود للسباقات بعد حادث أليم، ويواجه تحديات جديدة مع فريقه القديم، مع التركيز على مشاهد السباق المثيرة.
- يتميز الفيلم بتقنيات بصرية وصوتية متقدمة، لكنه يواجه انتقادات بسبب كثافة الترويج للمنتجات، ويظل رسالة حب للأدرينالين وهدير المحركات.
من كلاسيكيات، كـلومان (1971) للي كاتزين والجائزة الكبرى (1966) لجون فرانكنهايمر، إلى أفلام أكثر معاصرة، كـفورد ضد فيراري (2019) لجيمس مانغولد وفيراري (2023) لمايكل مان، تتمتّع أفلام سباقات السيارات بتقليد طويل في هوليوود، وإنْ كانت رياضة السيارات نفسها ليست بين تفضيلات جمهور أميركا الشمالية.
إلى هذا كلّه، أُضيف فورمولا 1: الفيلم، أو اختصاراً F1، أهم فئة في عالم السباقات، التي تشهد نمواً هائلاً في الولايات المتحدة الأميركية منذ سلسلة فورمولا 1: القيادة من أجل البقاء، ستكون (بما في ذلك السائقون وقادة الفرق والحلبات والسيارات) في خدمة أداء براد بيت، ومَشاهد الحلبة المختلفة المصوّرة في سباقات موسم 2023.
يستبدل جوزيف كوسينسكي الطائرات من فيلمه السابق توب غان: مافريك (2022) بسيارات مصمّمة خصيصاً لفيلمٍ، يعاود كليشيهات عدّة من التتمّة الجوية المُدوّخة. يتضمّن هذا استبدال بيت لكروز نقطة محورية في حبكةٍ، تبدأ من مشاركة السائق المخضرم سوني هايز (بيت) في سباق دايتونا 24 ساعة (المسار نفسه لـأيام الرعد، 1990، توني سكوت، وهذا فيلم كلاسيكي آخر لفيراري)، مقابل بضعة دولارات.
بمنزلٍ متنقّل (كلّ ممتلكاته)، يُثقل كاهل هايز بوصفه مرشّحاً فاشلاً لرياضة السيارات، بعد حادثٍ أليم عام 1993 (يستخدم الفيلم لقطات حقيقية لحادث مارتن دونيلي في سباق الجائزة الكبرى الإسباني عام 1990)، تركه على شفا
أرسل هذا الخبر لأصدقائك على