هل وصل غوارديولا إلى خط النهاية فشل جديد رغم الصفقات المليونية
هل وصل غوارديولا إلى خط النهاية؟ فشل جديد رغم الصفقات المليونية
كرة عالمية مانشسترالعربي الجديد
/> العربي الجديد موقع وصحيفة العربي الجديد 03 يوليو 2025 | آخر تحديث: 01:30 (توقيت القدس) تتواصل خيبات غوارديولا رغم الصفقات الكثيرة (العربي الجديد/ Getty) + الخط -استمع إلى الملخص
اظهر الملخص - عانى مانشستر سيتي من موسم كارثي تحت قيادة بيب غوارديولا، حيث خرج مبكرًا من كأس العالم للأندية بعد هزيمته أمام الهلال السعودي، مما زاد من خيبة أمل الجماهير بعد موسم خالٍ من الألقاب.- رغم التعاقدات الكبيرة التي تجاوزت 150 مليون دولار، فشل الفريق في تحقيق أي لقب، مما أثار تساؤلات حول فعالية التخطيط الرياضي للنادي وقدرة غوارديولا على استعادة سكة الانتصارات.
- يواجه غوارديولا تحديًا مزدوجًا في إعادة ابتكار فكره التكتيكي أو التفكير في مغامرة جديدة، وسط تطور أداء الفرق وظهور جيل جديد من المدربين.
لا تزال جماهير نادي مانشستر سيتي تُعاني من تبعات الموسم الصفري لفريقها تحت قيادة المدرب الإسباني بيب غوارديولا (54 عاماً)، حتى تلقت صدمة جديدة بخروج الفريق المبكر من كأس العالم للأندية، بعد سقوطه المفاجئ أمام نادي الهلال السعودي في الدور ثمن النهائي، في واحدة من أكبر مفاجآت البطولة حتى الآن. وبذلك، يتحول موسم 2025 إلى كابوس حقيقي بالنسبة إلى السيتيزن، بعدما تكرّست نتائجه الكارثية على جميع الأصعدة.
وجاء الإقصاء من كأس العالم للأندية، الذي كان يُنظر إليه على أنه فرصة مثالية لإنقاذ موسم مانشستر سيتي، والتربع على عرش الكرة العالمية في النسخة الأولى من البطولة بمشاركة 32 فريقًا. فقد دخل الفريق البطولة مرشحاً فوق العادة للذهاب بعيداً، خصوصاً في ظل نتائجه القوية في دور المجموعات، وسهولة الطريق إلى النهائي الذي خلا من كبار المرشحين، مثل ريال مدريد الإسباني وباريس سان جيرمان الفرنسي.
لكنّ السقوط المفاجئ أمام الهلال السعودي في ثمن النهائي، وضع حدًا لأحلام جماهير السيتيزن، التي كانت تأمل نهاية مشرّفة لموسم شحيح بالألقاب. فبعد الفشل في حصد لقب الدوري الإنكليزي الممتاز، والخروج
أرسل هذا الخبر لأصدقائك على