مونديال الأندية يعيد البسمة لنجوم ضحايا الرباط الصليبي
مونديال الأندية يُعيد البسمة لنجوم ضحايا الرباط الصليبي
بعيدا عن الملاعب تونس /> زهير ورد صحافي رياضي تونسي. انضمّ لأسرة العربي الجديد في عام 2021. 28 يونيو 2025 لاعبون تحدوا الإصابات الخطيرة (العربي الجديد/Getty) + الخط -استمع إلى الملخص
اظهر الملخص - شهد مونديال الأندية في الولايات المتحدة عودة قوية لبعض اللاعبين بعد إصابات خطيرة، حيث تألق الإسباني رودري مع مانشستر سيتي، مؤكدًا تعافيه الكامل من أزمته الصحية، وقدم أداءً مميزًا في مواجهة يوفنتوس.- المدافع البرازيلي غيلسون بريمر عاد للظهور مع يوفنتوس بعد غياب طويل بسبب الإصابة، حيث منحه مونديال الأندية فرصة جديدة للعودة إلى المنافسات الرسمية رغم عدم مشاركته في المباراة ضد مانشستر سيتي.
- التونسي ياسين مرياح قاد الترجي الرياضي في مواجهة فلامنغو، حيث أثبت خبرته رغم غيابه الطويل عن الملاعب، وقدم أداءً مقنعًا رغم خروج الفريق من الدور الأول.
كانت المشاركة في مونديال الأندية الذي تتواصل منافساته حالياً في الولايات المتحدة الأميركية، تحدياً صعباً للعديد من اللاعبين، بعد تعرضهم إلى إصابات خطيرة في بداية الموسم، بعدما طاولت الإصابة في الرباط الصليبي العديد من اللاعبين، خلال الموسم الماضي، وكان العدد مرتفعاً قياساً بالمواسم السابقة، بعدما هددت الإصابة حضور العديد من اللاعبين في البطولة، ولكن مونديال الأندية حمل أخباراً سارة بالنسبة إلى البعض منهم.
وشارك النجم الإسباني رودري (29 عاماً) أساسياً للمرة الأولى مع مانشستر سيتي في كأس العالم للأندية، بعد أن كان احتياطياً في آخر المباريات بالدوري الإنكليزي مع فريق مانشستر سيتي، وقاد وسط فريقه في مواجهة يوفنتوس الإيطالي بالبطولة، وقدم مستوى مميزاً يؤكد أنّه تخطى أزمته الصحيّة، بما أنه تحكم في مفاتيح وسط الملعب، ورغم أنه لم يخض مباريات مع الوافد الجديد إلى السيتيزنز، الهولندي تيجاني ريندرز (26 عاماً)، فإن مستوى رودري لم يتأثر بالتغييرات التي شهدتها تشكيلة فريقه، ومِن ثمّ فقد كان مونديال الأندية إعلاناً لعودته من الباب الكبير.
وشهدت مواجهة مانشستر سيتي ويوفنتوس، ظهور المدافع البرازيلي، غيلسون بريمر (28 عاماً)،
أرسل هذا الخبر لأصدقائك على