لماذا أصبح الدوري البرازيلي وجهة مفضلة لنجوم الكرة؟

العربي الجديد

استمع إلى الملخص

أصبح الدوري البرازيلي وجهة مفضلة لنجوم الكرة العالمية، بعدما انضم اسم آخر إلى أنديته وهو النجم نيمار جونيور (32 عاماً)، وقبله عشرات اللاعبين المميزين مثل مواطنه أوسكار، وكوتينيو، وديميتري باييت وممفيس ديباي، وهم لاعبون رفضوا عروضاً مالية كبيرة من فرق الدوري الأميركي أو السعودي، وفضلوا أرض السامبا ليكملوا ما تبقى من سنوات في مشوارهم الكروي.

وأعدّ موقع راديو أر أم سي سبورت الفرنسي، الأحد، تقريراً يتناول الحوافز التي تؤدي باللاعبين العالميين للموافقة على اللعب في البرازيل، إذ لم يسبق أن اجتمع هذا العدد من اللاعبين الأوروبيين في الدوري البرازيلي بالوقت نفسه، ويضاف للأسماء المذكورة سابقاً المهاجم مارتن بريثويت، الذي سبق له حمل ألوان نادي برشلونة، إضافة إلى محمد العروش، وهيكتور هيرنانديز، وجمال لويس ويانيك بولاسي.

ولعل التفسير لظاهرة انتقال اللاعبين الأوروبيين والنجوم البرازيليين إلى الدوري البرازيلي هو التسهيلات الموجهة لانتقال الأجانب، إذ أقرت الهيئات الكروية المحلية رفع عدد اللاعبين الأجانب إلى سبعة في كل نادٍ، مقارنة بما كان عليه الحال منذ سنتين، حين سُمح بضم اسمين فقط، وهو ما أتاح فرصة استقدام مزيد من لاعبي