رفاق الأمس يشعلون مباريات الكالتشيو بالأهداف
رفاق الأمس يُشعلون مباريات الكالتشيو بأهداف في مرمى أنديتهم السابقة
كرة عالمية روماالعربي الجديد
/> العربي الجديد موقع وصحيفة العربي الجديد 03 فبراير 2025 + الخط -استمع إلى الملخص
اظهر الملخص - تألق العديد من اللاعبين في الدوري الإيطالي بتسجيل أهداف حاسمة ضد أنديتهم السابقة، مثل ماتيا دي شيليو الذي سجل لإمبولي ضد يوفنتوس، ولياندرو سبينازولا الذي سجل لنابولي ضد روما، وألبرت غودموندسون الذي ساعد فيورنتينا في الفوز على جنوى.- رغم تسجيلهم، لم يحتفل اللاعبون احتراماً للسنوات التي قضوها مع فرقهم السابقة، حيث غادر بعضهم رغماً عن إرادتهم بعد نهاية عقودهم بشكل صادم.
- شهدت قمة ميلان والإنتر اهتماماً خاصاً بهاكان تشالهان أوغلو، الذي واجه فريقه السابق ميلان، لكنه لم يتمكن من التسجيل رغم الأداء الجيد.
شهدت مباريات يوم الأحد في الدوري الإيطالي لكرة القدم تألق العديد من اللاعبين، أمام أنديتهم السابقة في الكالتشيو بشكل لافت، عبر تسجيل أهداف حاسمة، كان القاسم المشترك بينها عدم التعبير عن الفرحة، احتراماً للسنوات التي عاشوها مع فرقهم، رغم أن نهاية التعاقد كانت صادمة، بالنسبة إلى البعض منهم، ورحلوا رغماً عن إرادتهم.
وكانت بداية تلك الأهداف مع مدافع إمبولي، ماتيا دي شيليو (32 عاماً)، الذي هزّ شباك فريقه السابق يوفنتوس، بعد دقائق قليلة من ضربة البداية، وصدم جماهير اليوفي، بعدما قضى معظم فترات مسيرته في السيدة العجوز، منذ موسم 2017ـ2018، حتى الميركاتو الصيفي الماضي، وقطعها بفترة إعارة قصيرة إلى ليون الفرنسي، وعاد سريعاً إلى الكالتشيو لرفع التحدي، ولكنه لم يساعد يوفنتوس، ما فرض عليه الرحيل. وقد شارك في 117 مباراة مع البيانكونيري، ولم يسجل سوى هدفين، بينما سجل هدفاً بعد 10 مباريات فقط مع إمبولي، وفي مرمى فريقه السابق.
كما سجل المدافع الإيطالي، لياندرو سبينازولا (31 عاماً)، هدفه الأول مع نابولي، في مرمى فريقه السابق، نادي روما، الذي قضى معه قرابة أربعة مواسم، ولكن الإصابات أثرت في نهاية تجربته مع نادي العاصمة الإيطالية، ولم يفرح بالهدف رغم قيمته، كما سبق له
أرسل هذا الخبر لأصدقائك على