أخلاقنا أخلاق زايد يتصدر إكس إرثه لا يزال ينبض في قلوبنا
تصدّر وسم #أخلاقنا_أخلاق_زايد، قائمة المواضيع الأكثر تداولا على منصة «إكس»، في دولة الإمارات العربية المتحدة، على خلفية إصدار المكتب الوطني للإعلام تأكيدا على أهمية التزام جميع مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي في الدولة بالقيم والمبادئ التي تعكس سياسات الدولة ونهجها القائم على الاحترام والتسامح والتعايش.
وتصدر الوسم بعدد مشاهدات تزيد على 4 ملايين مشاهدة عالميًا، إضافة إلى آلاف المشاركات، التي أكد أصحابها على أن إرث الوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه، لا يزال ينبض في قلوبهم، وأن «الأخلاق أولًا» هي سمة شعب الإمارات.
وقالت الإعلامية سارة: «أخلاقنا امتدادٌ لغرس أبونا الشيخ زايد ، وغرس فينا أن الأخلاق العالية هي ميراث الأمم العظيمة وأساس نهضتها رحم الله القائد و المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان».
ودعا متابعون أبناء الإمارات إلى الاقتداء بأخلاق الوالد المؤسس، في الأقوال والأفعال، ولا سيّما في عالم التواصل الاجتماعي، الذي يتطلب الكلمة الطيبة والتواضع والاحترام، وقال عبد الله بن محمد بن بطي آل حامد، رئيس المكتب الوطني للإعلام، رئيس مجلس إدارة مجلس الإمارات للإعلام: «أخلاق الوالد المؤسس الشيخ زايد، طيب الله ثراه، ستظل نهجاً راسخاً ونبراساً لأبناء الإمارات، نقتدي بها في أقوالنا وأفعالنا.. في عالم التواصل الاجتماعي، علينا أن نتمسك بهذا الإرث الخالد، فحكمته تعلمنا الكلمة الطيبة، وتواضعه يغرس فينا الاحترام، وكرمه يحفزنا على العطاء. لنكن سفراء لقيمه النبيلة من تسامح وأصالة وكرم، ولنجعل منصاتنا انعكاساً لنهجه الإنساني، مستلهمين رؤيته التي تحرص قيادتنا الرشيدة على ترسيخها… ولنعكس صورته المشرقة في تفاعلنا، ونرسخ قيمه في تعاملاتنا مع الآخرين».
وتعليقا على البيان الصادر من المكتب الوطني للإعلام، طالب متابعون جميع من يعيش على أرض الدولة، من مواطنين ومقيمين، الالتزام بكافة ما نص به البيان، والتمسك بالأطر العامة المميزة للشخصية الإماراتية على مواقع التواصل الاجتماعي، وعدم الرد على الإساءات، ليكونوا قدوة لغيرهم، ونموذجا مشرفا للعالم أجمع، فقال المتابع سورد: «البيان موجّه إلى الإماراتيين، وكذلك إلى إخواننا المقيمين من مختلف الجنسيات.
لذا، أخي الإماراتي، هذا توجيه
أرسل هذا الخبر لأصدقائك على