ليلة الكبير

٣٠ مشاهدة
• هي لم تكن ليلة تأهل فحسب، بل كانت نثر عشق، بل نثر إبداع!
• لوحة الجمال رسمها مدرج هو سيد الزمان والمكان!
• سجل محرز ثم سجل فقلت إنها ليلة الكبير!
• الأهلي لنا ليس مجرد نادٍ نعشقه بل أوكسجين حياة، وإن أردتم كل التفاصيل تأملوا المدرجات لتعرفوا أن عشقنا مختلف!
• مساء امتد إلى بداية اليوم التالي، ولنا مع ربط الوقت قصة فيها من التاريخ رقم، فهل تم التوثيق؟
• كانت ليلة يا جدة جُنَّ فيها جنون «المجانين»، وقال معلق محايد «إنه الملكي يا سادة»!
• قلت لمن نالوا من الأهلي وحاولوا مسَّ شموخه: استهدفتم الأهلي بخربشات فيها من واقعكم التعليمي ما جعلكم مثار سخرية من متلقٍّ يدرك أن وراء كل صورة حكاية، ووراء كل كلمة عقلاً لا يتجاوز استيعابه أنشودة الصباح!
• الثابت أن أكثرهم - إنْ لم يكن كلهم - حاولوا مع النصر وما إنْ وصلوا للسطر الأول حتى فوجئوا بعين حمراء من مغردين وأخرى من الإدارة، فعادوا من حيث أتوا!
• الأهلي لا يراكم.. هذه حقيقة، وثقوا أنه اليوم يقدم ما يليق به وبمدرجه الكبير!
• استوديو هزيل قدّمه الناقل، ركزوا على الهلال والنصر ونسوا الأهلي، فهل هذا عمل «يا بتوع البي إن»؟
• كيف رضيت يا عماد أن تكون جزءاً من هذا العمل غير المهني؟أخبار ذات صلة هل العُلا سبب تراجع أُحد والانصار؟«جود المناطق».. تحقيق الاستقرار السكني في المجتمع !

أرسل هذا الخبر لأصدقائك على

ورد هذا الخبر في موقع عكاظ لقراءة تفاصيل الخبر من مصدرة اضغط هنا

اخر اخبار اليمن مباشر من أهم المصادر الاخبارية تجدونها على الرابط اخبار اليمن الان

© 2025 أحداث العالم