كود مفتاح الفرص
واحدة
في (ليب 2025)، حيث تلتقي الأضواء بالعقول، وحيث تُطرح الأفكار كما تُطرح الأسهم في البورصة، وحيث يقف المبتدئون إلى جوار المستثمرين، لا يفصل بينهم سوى سؤال واحد: من يملك الجرأة؟ هناك، في وسط الزحام، يحجز (كود) مكانه، لا كمجرد جهة مشاركة، بل كيد تُمد إلى أولئك الذين يؤمنون أن العالم يتغير، وأن التقنية لم تعد رفاهية، بل ضرورة، بل لغة، بل طريق لا عودة عنه.
مسرح كود؟ ليس مسرحاً، بل حلبة. هناك، تُروى الحكايات، ليس بالكلمات، بل بالأرقام، بالصفقات، بالعيون التي تبحث عن فرصة، بالعقول التي تدرك أن الفكرة إن لم تجد مستثمراً، ستبقى مجرد حلم جميل يُروى في المقاهي. 47 جلسة، 137 متحدثاً، آلاف الحضور الذين لا يأتون للسياحة الفكرية، بل للبحث عن إجابات، عن مسار، عن مفتاح.
لكن الذكاء الاصطناعي ذلك الذي بات يزاحمنا في كل شيء، يدخل حياتنا دون استئذان، يتسرب إلى الوظائف، إلى الأسواق، إلى أحاديثنا اليومية، إلى قراراتنا. هل هو فرصة؟ أم تهديد؟ هل هو أداة للنجاح؟ أم عقبة جديدة على طريق من يحاول أن يشق طريقه؟
(كود) يراهن على أنه الفرصة، وليس التهديد. ولهذا، لم يكتفِ بالمراقبة، بل أطلق حاضنة لرواد الأعمال في مجال الذكاء الاصطناعي،
أرسل هذا الخبر لأصدقائك على