أرسيل غورال خبير تركي يدير مطار دمشق

١٧ مشاهدة

أرسيل غورال.. خبير تركي يدير مطار دمشق

اقتصاد عربي إسطنبول

عدنان عبد الرزاق

/> عدنان عبد الرزاق عدنان عبد الرزاق مراسل العربي الجديد في سورية 06 سبتمبر 2025 | آخر تحديث: 07:00 (توقيت القدس) الخبير التركي أرسيل غورال (عن الإنترنت) + الخط - اظهر الملخص - تم تعيين أرسيل غورال، الخبير التركي، رئيساً تنفيذياً لمطار دمشق الدولي، بعد مسيرة مهنية تمتد لثلاثة عقود في قطاع الطيران، حيث قاد مطار صبيحة غوكشين إلى مراكز عالمية متقدمة.
- المشروع الاستثماري بقيمة 4 مليارات دولار يهدف إلى تطوير البنية التحتية لمطار دمشق الدولي، وهو الأوسع في سوريا منذ عقود، ويشمل زيادة الطاقة الاستيعابية إلى 31 مليون مسافر سنوياً.
- تعرض المطار لهجمات إسرائيلية، مما أدى إلى خروجه عن الخدمة أحياناً، لكنه استمر في العمل بعد الإصلاحات.

يعتبر الكثير من الخبراء تعيين الخبير التركي في مجال إدارة وتشغيل المطارات أرسيل غورال رئيساً تنفيذياً لإدارة وتشغيل مطار دمشق الدولي، اختياراً موفقاً، نظراً للإدارات الناجحة والأعمال السابقة لمتخصص قاد مطار صبيحة غوكشين إلى مراكز عالمية متقدمة، بعد مسيرته الممتدة لثلاثة عقود في قطاع خدمات الطيران، ختمها قبل تعيينه في مطار دمشق، بمنصب رئيس العمليات في شركة تطوير مطار الملك سلمان الدولي العام الماضي.

وزاد التساؤل عن غورال أخيراً بعد إعلان تحالف دولي يضم خمس شركات أجنبية عن تعيينه رئيساً تنفيذياً لإدارة وتشغيل مطار دمشق الدولي، في إطار مشروع استثماري ضخم تتجاوز قيمته 4 مليارات دولار، ويُعد الأوسع من نوعه في قطاع البنية التحتية السورية منذ عقود.

وجاء هذا التعيين بعد توقيع الحكومة السورية في أغسطس/آب الماضي مذكرة تفاهم مع التحالف، الذي يضم ثلاث شركات تركية هي: جنغيز وكاليون للبناء، وتاف المشغلة للمطارات، إضافة إلى أورباكون القطرية وأسيتس إنفستمنتس الأميركية.

ولد أرسيل غورال في إسطنبول في نيسان/إبريل عام 1972، وأكمل تعليمه الثانوي في مدرسة كادي كوي الأناضولية الثانوية، قبل أن يدرس إدارة الأعمال باللغة الإنكليزية في جامعة إسطنبول. بدأ حياته المهنية منذ عام 1993 حتى عام

أرسل هذا الخبر لأصدقائك على

ورد هذا الخبر في موقع العربي الجديد لقراءة تفاصيل الخبر من مصدرة اضغط هنا

اخر اخبار اليمن مباشر من أهم المصادر الاخبارية تجدونها على الرابط اخبار اليمن الان

© 2025 أحداث العالم