أوروبا تسعر حرب العقوبات على روسيا وبوتين يقوي علاقاته مع الصين
أوروبا تسعر حرب العقوبات على روسيا.. وبوتين يقوي علاقاته مع الصين
اقتصاد دولي لندنالعربي الجديد
/> العربي الجديد موقع وصحيفة العربي الجديد 30 اغسطس 2025 | آخر تحديث: 10:24 (توقيت القدس) الرئيسان الروسي فلاديمير بوتين والصيني شي جين بينغ، موسكو في 9 مايو 2025 (Getty) + الخط - اظهر الملخص - أكدت كايا كالاس أن الأصول الروسية المجمدة لن تُعاد إلا بعد دفع روسيا تعويضات عن حرب أوكرانيا، بينما يرفض بوتين هذه التهديدات ويخطط لتعزيز العلاقات مع الصين.- تعهدت ألمانيا وفرنسا بدعم الدفاعات الجوية الأوكرانية وتشديد العقوبات على روسيا، مع التركيز على تنفيذ العقوبات بفعالية لزيادة الضغط على روسيا.
- أصدر بوتين قرارًا بنقل أصول إير ليكيد إلى شركة روسية، في ظل انسحاب الشركات الغربية، وتسعى موسكو لتعزيز البرمجيات المحلية والضغط على الشركات المتبقية.
قالت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس اليوم السبت، إنه لا يمكن تصور إعادة الأصول الروسية المجمدة داخل التكتل بسبب الحرب في أوكرانيا ما لم تدفع روسيا تعويضات في الوقت الذي رفض فيه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اليوم، هذه التهديدات قبيل زيارة مرتقبة إلى الصين غداً الأحد. وقالت كالاس للصحافيين قبل اجتماع لوزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في كوبنهاغن وفقاً لوكالة رويتر،: لا يمكننا أن نتصور أنه... إذا تم التوصل إلى وقف لإطلاق النار أو اتفاق سلام فإن هذه الأصول ستعود إلى روسيا إذا لم تدفع التعويضات. وتعرضت موسكو لجولات متعددة من العقوبات الغربية بعد غزوها لأوكرانيا في عام 2022. وقال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه قد يفرض عقوبات ضخمة على روسيا وفقاً إلى مدى إمكانية إحراز تقدم في مسعاه للتوصل إلى اتفاق سلام.
ألمانيا وفرنسا تهددان بعقوبات على روسيا وداعميها
وتعهدت ألمانيا وفرنسا، أمس الجمعة، بتقديم مزيد من الدعم للدفاعات الجوية الأوكرانية، وتوعدتا بتشديد العقوبات المفروضة على روسيا رداً على الغارات الجوية الروسية الفتاكة على كييف. وقالت الحكومتان في بيان مشترك عقب اجتماع المستشار فريدريش ميرز والرئيس إيمانويل ماكرون في جنوبي فرنسا
أرسل هذا الخبر لأصدقائك على