زين تك في LEAP 2025 المستقبل الرقمي أكثر ذكاء واستدامة
لم يعد الذكاء الاصطناعي مجرد تقنية ناشئة، بل أصبح اليوم عاملا رئيسيا في تغيير مختلف الصناعات. فمن التحليلات التنبؤية والأتمتة إلى تعزيز الأمن السيبراني وكفاءة العمليات، يُعيد الذكاء الاصطناعي تعريف أساليب تشغيل الشركات. تقوم «زين تك» بدمج الذكاء الاصطناعي عبر محفظتها المتكاملة، التي تشمل الحوسبة السحابية، والأمن السيبراني، وتحليل البيانات، والطائرات المُسيّرة، والروبوتات، مما يمكن المؤسسات من تبني حلول الذكاء الاصطناعي بشكل آمن وفعال. ومن خلال نهج استشاري في المقام الأول، تضمن «زين تك» أن يكون تبني الذكاء الاصطناعي استراتيجيًا، وقابلًا للقياس، ومتوافقًا مع الأهداف التجارية، مما يعزز عملية صنع القرار ويحسن الكفاءة التشغيلية.
ويؤكد أندرو حنا، الرئيس التنفيذي لـ«زين تك»، أن الذكاء الاصطناعي يمثل حجر الأساس للشركات التي تتطلع للمستقبل، حيث يتيح للمؤسسات تجاوز النماذج التقليدية والاستفادة من الرؤى المستندة إلى البيانات على نطاق غير مسبوق. وفي LEAP 2025، تعرض «زين تك» حلولًا قائمة على الذكاء الاصطناعي تساعد القطاعات المختلفة كالمالية والطاقة والاتصالات والقطاعات الحكومية في استغلال المعلومات الفورية، والحد من التكاليف، وضمان استدامة عملياتها.
الاستدامة كأولوية استراتيجية: إعادة تعريف مستقبل الأعمال
لم تعد الاستدامة مجرد متطلب تنظيمي، بل أصبحت ضرورة تجارية تؤثرعلى قرارات الاستثمار واستراتيجيات الشركات. تدمج زين تك الاستدامةفي كل طبقات ومراحل التحول الرقمي، مما يساعد المؤسسات على تقليلبصمتها الكربونية، وتحسين كفاءة الطاقة، وتنفيذ نماذج فعالة للذكاءالاصطناعي والحوسبة السحابية. ومن خلال الاستفادة من منصاتالاستدامة المعززة بالذكاء الاصطناعي، يمكن للمؤسسات تتبع استهلاكالطاقة في الوقت الفعلي، وتعزيز مراقبة جودة الهواء، واستخدام التحليلاتالتنبؤية لتحسين تخصيص الموارد.
وتتماشى استراتيجية زين تك للحوسبة السحابية مع أهداف الاستدامة،حيث تتيح إمكانية نقل أحمال العمل التقنية إلى مراكز بيانات منخفضةالبصمة الكربونية وذات كفاءة طاقية عالية، مما يقلل من الانبعاثات معالحفاظ على بيئات حوسبة عالية الأداء. كما يتم تصميم أطر الأمنالسيبراني لدعم أهداف الحد من البصمة الكربونية عبر ضمان مرونة البنيةالتحتية الرقمية وكفاءتها في استهلاك الطاقة. علاوة على ذلك، تشجع زينتك على تبني الطائرات المسيّرة والروبوتات في مراقبة البيئة والامتثال لمعاييرالحوكمة البيئية والاجتماعية، مما يوفر حلولًا
أرسل هذا الخبر لأصدقائك على