سمير حليلة لـ العربي الجديد واشنطن أبدت قبولا لطرح اسمي حاكما لغزة
سمير حليلة لـالعربي الجديد: واشنطن أبدت قبولاً لطرح اسمي حاكماً لغزة
تقارير عربية الدوحة /> بيروت حمود صحافية فلسطينية، من أسرة العربي الجديد. 12 اغسطس 2025 | آخر تحديث: 16:51 (توقيت القدس) رجل الأعمال الفلسطيني سمير حليلة (إكس) + الخط -استمع إلى الملخص
اظهر الملخص - أكد سمير حليلة صحة الأنباء حول محاولات تنصيبه حاكماً على غزة بعد الحرب، مشيراً إلى أن هذه المحاولات تحتاج إلى توافق مع إسرائيل وحماس والولايات المتحدة، وأن الشرط الأساسي هو إنهاء الحرب.- أشار حليلة إلى أن آري بن ميناشي اقترح اسمه كحاكم محتمل لغزة، وأن البيت الأبيض قبل المقترح، لكن لم يُتخذ قرار نهائي بعد، معرباً عن أمله في وقف إطلاق النار قريباً.
- نفت السلطة الفلسطينية تعيين أي شخصية لإدارة غزة بعلمها، مؤكدة أن إدارة القطاع من صلاحيات دولة فلسطين، وأن أي تعاطٍ آخر يعد خروجاً عن الخط الوطني.
أكّد رجل الأعمال الفلسطيني سمير حليلة، في حديث مع العربي الجديد، اليوم الثلاثاء، صحة ما نُشر حوله بشأن محاولات تدور خلف الكواليس لتنصيبه حاكماً على قطاع غزة في اليوم التالي للحرب، وأضاف: تم التواصل معي في شهر يوليو/ تموز عام 2024، ومذّاك تجري نقاشات مطوّلة مستمرة إلى الآن حول شكل الحكم وعلاقته بالموضوع الأمني، وعلاقته بموضوع دخول قوى أمن عربية على قطاع غزة.
ولفت حليلة إلى أن مسألة تنصيبه تبلورت بشكل أوسع بعد صدور قرارات من الدول العربية في الخصوص؛ إذ حددت الأخيرة بحسبه آلية معيّنة لحكم قطاع غزة، بالتوافق بين الدول العربية والسلطة الفلسطينية، مستدركاً لكن بقي هذا الموضوع بحاجة إلى توافق إضافي أيضاً مع إسرائيل وحماس والولايات المتحدة الأميركية. ولا تزال هذه المباحثات جارية ومفتوحة إلى الآن. وقال حليلة إن الشرط الأساسي هو عملياً إنهاء الحرب، مؤكداً أنه ليس طرفاً سياسياً، فمن يفاوض هو السلطة الفلسطينية وإسرائيل وحماس وإلخ... وأنا أرغب في أن أكون محل توافق.. هناك من يوافق وهناك من لا يوافق.
ورداً على سؤال
أرسل هذا الخبر لأصدقائك على