الجزائرية إيمان خليف تتذكر إحرازها ذهبية أولمبياد باريس 2024
الجزائرية إيمان خليف تتذكّر إحرازها ذهبية أولمبياد باريس 2024: روح المقاتلة في قلبي
رياضات أخرى الجزائرأشرف شكري
/> أشرف شكري 09 اغسطس 2025 | آخر تحديث: 19:18 (توقيت القدس) إيمان خليف بعد الإنجاز في أولمبياد باريس 2024 في التاسع من أغسطس (ريتشارد بلهام/Getty) + الخط -استمع إلى الملخص
اظهر الملخص - احتفلت الملاكمة الجزائرية إيمان خليف بذكرى فوزها بالذهبية في أولمبياد باريس 2024، رغم الضغوطات من جهات رياضية وشخصيات سياسية مثل ترامب، مؤكدة على المثابرة.- يطالب رئيس الاتحاد الدولي للملاكمة بسحب الميدالية بناءً على اختبارات بيولوجية مثيرة للجدل، لكن اللجنة الأولمبية الدولية تدعم خليف بعدم سحب الميدالية.
- استُبعدت خليف من بطولة كأس أيندهوفن بسبب فحص تحديد الجنس، بينما يعتزم ترامب فرض اختبار جيني موحد في أولمبياد لوس أنجليس 2028، مما يعقد القضية.
احتفلت الملاكمة الجزائرية، إيمان خليف (26 عاماً)، الحائزة على الميدالية الذهبية في أولمبياد باريس 2024، بالذكرى السنوية الأولى لهذا الإنجاز التاريخي، الذي يوافق التاسع من أغسطس/آب. هذه الذكرى التي تحمل بين طياتها فرحة الانتصار والتتويج، تتزامن مع تحديات غير مسبوقة وصراعات مستمرة تواجهها البطلة في مسيرتها الرياضية. فمن جهة، تتعرض خليف لضغوط متزايدة من جهات رياضية دولية تطالب بسحب ميداليتها الذهبية، ومن جهة أخرى، تواجه ضغوطاً سياسية من شخصيات بارزة، مثل الرئيس الأميركي، دونالد ترامب (79 عاماً)، ما يعكس حالة الجدل والاضطراب المحيطة بقضيتها.
ونشرت إيمان خليف، اليوم السبت، على صفحتها الرسمية في فيسبوك منشوراً عبّرت فيه عن مشاعرها قائله: في مثل هذا اليوم... تُوجت بالميدالية الذهبية الأولمبية في باريس 2024. كانت لحظة لا تُنسى، لحظة اختلطت فيها دموعي بذهول الفخر، لحظة رفرفت فيها راية بلدي عالياً، ورفعت رأسي بقوة الملاكِمة، وبقلب الإنسان. اليوم، وفي ذكرى هذا التتويج، أمرّ بمرحلة صعبة، مليئة بالتحديات والصمت والانتظار... لكن رغم كل شيء، ما زالت الروح التي قاتلت من أجل الذهب، تنبض في قلبي. ما زلت أؤمن بأن كل سقوط هو مقدمة لقيام أقوى، وأن كل تأخير
أرسل هذا الخبر لأصدقائك على