ضابط أميركي سابق غزة هي البداية وبعدها الضفة وسورية ولبنان

١١ مشاهدة

ضابط أميركي سابق ضد الإبادة: غزة هي البداية والتالي الضفة وسورية ولبنان

أخبار واشنطن

محمد البديوي

/> محمد البديوي محمد البديوي 29 يوليو 2025 | آخر تحديث: 01:36 (توقيت القدس) توزيع وجبات على فلسطينيين في مدينة غزة، 28 يوليو 2025 (Getty) + الخط -

استمع إلى الملخص

اظهر الملخص - حذر الضابط الأميركي السابق هاريسون مان من أن المجاعة في غزة ليست سوى البداية، مشيراً إلى خطط إسرائيلية معلنة تستهدف الضفة الغربية ولبنان وسوريا، وربما مصر والأردن لاحقاً، داعياً للتحرك لوقف هذا التغوّل.
- استقال مان بسبب الأذى المعنوي من الدعم الأميركي لإسرائيل، محذراً من استمرار الإبادة الجماعية في غزة والضفة الغربية، ومشيراً إلى تجاهل القوانين الدولية.
- انتقد مان شخصيات أميركية بارزة لدعمها غير المشروط لإسرائيل، داعياً المؤسسات والأفراد لاتخاذ مواقف واضحة ضد الإبادة الجماعية.

حذر الضابط الأميركي السابق هاريسون مان، الذي استقال العام الماضي بسبب دعم الولايات المتحدة لإسرائيل، من أن المجاعة في غزة ليست سوى البداية وأنّ التالي حسب رؤية القادة الإسرائيليين المعلنة الضفة الغربية ثم لبنان سورية، متسائلاً وبعد ذلك من يدري؟ مصر والأردن؟ ووجّه مان، في بيان له الاثنين، رسالة إلى أصدقائه في العاصمة واشنطن إذا كنتم حقاً تشعرون بالرعب من المجاعة في غزة، فعليكم أن تفهموا أنه من المرجح ألّا تنتهي قريباً. هذه هي البداية.

ونشر الضابط الأميركي السابق استقالته في مايو/ أيار الماضي 2024، وقال فيها إنه استقال بسبب الأذى المعنوي الذي لحق به جراء الدعم الأميركي لإسرائيل في عدوانها على غزة. وشغل مان منصب ضابط في المخابرات العسكرية الأميركية، وهو ينتمي إلى عائلة يهودية.

وشدد على أنه سيجري قتل وتهجير كل رجل وطفل وامرأة في غزة إذا لم يتم إيقاف إسرائيل، عن المجازر التي ترتكبها، وتابع في هذا السياق هذا لن يمثل نهاية الإبادة الجماعية وإنما مجرد انتهاء مرحلة غزة. وبالفعل القادة الإسرائيليون يعبرون علناً عن رغبتهم في طرد ملايين الفلسطينيين من الضفة الغربية، وهم بالفعل يرعون وتيرة التطهير العرقي هناك، استناداً

أرسل هذا الخبر لأصدقائك على

ورد هذا الخبر في موقع العربي الجديد لقراءة تفاصيل الخبر من مصدرة اضغط هنا

اخر اخبار اليمن مباشر من أهم المصادر الاخبارية تجدونها على الرابط اخبار اليمن الان

© 2025 أحداث العالم