جنسن هوانغ عراب الرقائق يقلق الكونغرس الأميركي
جنسن هوانغ... عراب الرقائق يقلق الكونغرس الأميركي
اقتصاد دولي واشنطنالعربي الجديد
/> العربي الجديد موقع وصحيفة العربي الجديد 15 يوليو 2025 | آخر تحديث: 04:39 (توقيت القدس) جنسن هوانغ خلال معرض للتكنولوجيا في مدينة لاس فيغاس الأميركية، 6 يناير 2025 (فرانس برس) + الخط -استمع إلى الملخص
اظهر الملخص - جنسن هوانغ، الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، أسس الشركة في 1993 وجعلها رائدة في صناعة الرقائق الإلكترونية، مما أدى إلى تجاوز ثروته ثروة وارن بافيت وارتفاع قيمة إنفيديا السوقية لأكثر من أربعة تريليونات دولار.- يواجه جنسن تحديات سياسية بسبب نيته زيارة الصين، مما يثير قلق الكونغرس بشأن تصدير التكنولوجيا الحساسة. كما يعبر عن قلقه من تأثير الذكاء الاصطناعي على سوق العمل وفقدان الوظائف.
- يدعو جنسن إلى التكيف مع التغيرات التكنولوجية عبر التعليم والتدريب، مؤكدًا أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يساهم في تحسين المجتمعات وخلق فرص عمل جديدة.
بينما يتسابق عمالقة التكنولوجيا على الهيمنة في سباق الذكاء الاصطناعي، يبرز اسم جنسن هوانغ، الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، واحداً من أكثر الأشخاص نفوذاً وإثارة للجدل في وادي السيليكون والعالم. رجل الأعمال الأميركي من أصول تايوانية الذي ولد في تايبيه، تايوان، ومن مواليد 17 فبراير/ شباط 1963، وشارك في تأسيس إنفيديا عام 1993 ببدايات متواضعة، بات اليوم يقف على قمة صناعة الرقائق الإلكترونية، ويزاحم أساطير المال مثل وارن بافيت وإيلون ماسك في سباق الثروة.
تخرج جنسن هوانغ في جامعة ولاية أوريغون قبل أن ينتقل إلى كاليفورنيا، حيث تخرج في جامعة ستانفورد. وفي عام 2008، أدرجته فوربس في المرتبة الـ61 ضمن قائمة الرؤساء التنفيذيين الأعلى أجراً في الولايات المتحدة، وفي مايو/ أيار 2024، وصل صافي ثروته إلى 91.3 مليار دولار، ليصل إلى المركز السابع عشر في قائمة أغنى أثرياء العالم وفقاً لمؤشر بلومبيرغ للمليارديرات.
وفي منتصف يوليو/تموز 2025، كشفت بيانات هيئة الأوراق المالية الأميركية أن جنسن هوانغ باع دفعة جديدة من أسهم شركته بقيمة 36.4 مليون دولار، ضمن خطة لبيع ما يصل
أرسل هذا الخبر لأصدقائك على