من الغرق إلى استكشاف الأعماق عراقية تتحدى مخاوفها لتوثق كنوز البحر في الإمارات
٩ مشاهدات

لم تكن البداية سهلة، إذ طاردتها فوبيا السباحة منذ حادثة الغرق التي تعرضت لها عندما كانت في التاسعة من عمرها. لكن أروى محمد، مخرجة الأفلام الوثائقية العراقية ومصورة الحياة البحرية والبرية، المقيمة في دولة الإمارات، اختارت مواجهة خوفها بدل الاستسلام له.
بعد سنوات من التحدي والعمل الجاد، تمكنت من تحويل مشاعر الخوف إلى إصرار حتى أصبحت غواصة محترفة تستكشف الأعماق.
اليوم، توثق بعدستها المبدعة الحياة البحرية الغنية والمتنوعة في سواحل دولة الإمارات، لتكشف عن عوالم مذهلة لا تزال في انتظار من يسلّط الضوء عليها.
قراءة المزيدأرسل هذا الخبر لأصدقائك على