يوتيوب يحارب المحتوى المكرر والكمي

١٤ مشاهدة

يوتيوب يحارب المحتوى المكرّر في زمن المقاطع المولّدة

تكنولوجيا واشنطن

العربي الجديد

/> العربي الجديد موقع وصحيفة العربي الجديد 10 يوليو 2025 قد تتضرر سمعة يوتيوب بسبب المحتوى الرديء (نيكوس بيكياريديس/Getty) + الخط -

استمع إلى الملخص

اظهر الملخص - تستعد يوتيوب لتحديث سياساتها للحد من تحقيق الإيرادات من المحتوى المزيف، بما في ذلك الفيديوهات المنتجة بكميات كبيرة والمحتوى المكرر، مع توضيح إرشادات برنامج شركاء يوتيوب YPP.
- التحديث يهدف إلى مساعدة صُنّاع المحتوى على فهم المحتوى المزيف بشكل أفضل، مع التأكيد على أن التغيير طفيف ولن يؤثر على مقاطع ردود الفعل.
- انتشار المحتوى الرديء المدعوم بالذكاء الاصطناعي يهدد سمعة يوتيوب، مما يدفع الشركة لوضع سياسات صارمة لحظر المحتوى غير المرغوب فيه.

تستعد شركة يوتيوب لتحديث سياساتها للحد من قدرة صُنّاع المحتوى على تحقيق إيرادات من المحتوى المزيف، بما في ذلك مقاطع الفيديو المُنتجة بكميات كبيرة وأنواع أخرى من المحتوى المكرر، وهي أنواع أصبح إنتاجها أسهل بمساعدة تقنية الذكاء الاصطناعي. وفي 15 يوليو/ تموز، ستُحدّث الشركة سياسات تحقيق الدخل لبرنامج شركاء يوتيوب YPP بإرشادات أكثر تفصيلاً حول أنواع المحتوى التي تدرّ دخلاً على صُنّاع المحتوى. وأوضحت صفحة في وثائق يوتيوب أن صُنّاع المحتوى لطالما طُلب منهم تحميل محتوى أصلي وأصيل، وسيساعدهم التحديث على فهم شكل المحتوى المزيف بنحو أفضل.

لكن بعض صُنّاع المحتوى قلقون من أن التحديث سيحد من قدرتهم على تحقيق الدخل من أنواع معينة من مقاطع الفيديو، مثل مقاطع ردود الفعل، لأنها تتضمن مقاطع أشخاص آخرين، لكن منشوراً من مسؤول في الموقع أفاد بأن هؤلاء لن يتأثروا، وأوضح أن التغيير مجرد تحديث طفيف لسياسات برنامج شركاء يوتيوب القديمة، وهو مصمم لتحديد المحتوى المنتَج بكميات كبيرة أو المتكرر بشكل أفضل. علاوة على ذلك، لفت المسؤول إلى أن هذا النوع من المحتوى كان غير مؤهل لتحقيق الدخل منذ سنوات، لأنه غالباً ما يعتبره المشاهدون محتوى غير مرغوب فيه.

/> موسيقى

ذا فيلفيت صن داون تعترف بأن أعمالها مولدة بالذكاء

أرسل هذا الخبر لأصدقائك على

ورد هذا الخبر في موقع العربي الجديد لقراءة تفاصيل الخبر من مصدرة اضغط هنا

اخر اخبار اليمن مباشر من أهم المصادر الاخبارية تجدونها على الرابط اخبار اليمن الان

© 2025 أحداث العالم