اقتباس جديد لـ صباح الخير أيها الحزن عن علاقات وحب وانكسار أرواح
اقتباس جديد لـصباح الخير أيها الحزن: عن علاقات وحب وانكسار أرواح
سينما ودراما /> عبد الكريم قادري 07 يوليو 2025 | آخر تحديث: 07:59 (توقيت القدس) صباح الخير أيها الحزن: تمثيلٌ رائع (الملف الصحافي) + الخط -استمع إلى الملخص
اظهر الملخص - قدمت المخرجة دورغا تشو - بوس فيلم صباح الخير أيها الحزن، مقتبسًا من رواية لفرانسواز ساغان، يروي قصة المراهقة سيسيل وصيفها المتوتر في الريفييرا الفرنسية.- تميز الفيلم بجماليات بصرية أبدعها مدير التصوير ماكسيميليان بيتنر، حيث استخدمت مناظر الريفييرا لتعكس تعقيدات العلاقات الإنسانية وتعزز الجانب الرومانسي.
- أظهرت دورغا تشو - بوس براعة في إدارة الفيلم، مع طاقم مميز من الممثلين مثل كلايس بانغ ونايليا هارزون، مما جعل الفيلم تجربة مؤثرة تلامس النفس البشرية.
في أول تجربة سينمائية لها، اختارت المخرجة والكاتبة الكندية دورغا تشو - بوس المناخ الرومانسي، وما يفرزه من تعقيدات درامية ومشاعر مرهفة على الأفراد والعلاقات. وهذا في روائي طويل مقتبس من رواية صباح الخير أيها الحزن (1954) للفرنسية فرانسواز ساغان. الرواية، التي تعتبر من الأعمال الأدبية المهمّة والمؤثّرة، مقتبسة في أعمال سينمائية وتلفزيونية ومسرحية عدّة، أشهرها الفيلم البريطاني ـ الأميركي (1958)، لأوتو بريمينغر.
كغيرها من مقتبسي الرواية، حافظت تشو ـ بوس على العنوان الأصلي، ولم تكتفِ بالإخراج فقط، بل كتبت السيناريو أيضاً، ربما لقربها من النص، خاصة أنّ لها تجارب في الأدب، تحديداً في كتابة الرواية.
يروي الفيلم، المعروض للمرة الأولى دولياً في الدورة الـ49 (5 ـ 15 سبتمبر/أيلول 2024) لـمهرجان تورنتو السينمائي، قصة المراهقة سيسيل (ليلي ماكْلنرْني)، ذات الأعوام الـ17، التي تمضي صيفاً هانئاً في الريفييرا الفرنسية مع والدها الأرمل ريمون (كلايس بانغ) وصديقته إلسا (نايليا هارزون). فجأة، تتغيّر أجواء العطلة، بعد دعوة ريمون لآن (كلوي سيفيني)، مُصمّمة الأزياء، وصديقة قديمة لزوجته الراحلة، التي لها شخصية متحكّمة ومنضبطة وصارمة. مع وصولها، تبدأ التأثير بسيسيل، وتمارس دور الأم عليها، ما يُصعِّد التوتر، ويُنتج عواقب مأساوية، فتأخذ القصة
أرسل هذا الخبر لأصدقائك على