الضربة الأميركية على إيران نقض الوقائع بالمزاعم قد يطيح وقف النار
١٠ مشاهدات
آثار الضربات الأميركية على إيران: استمرار نقض الوقائع بالمزاعم قد يطيح وقف إطلاق النار
تحليلات واشنطنفكتور شلهوب
/> فكتور شلهوب 26 يونيو 2025 | آخر تحديث: 08:27 (توقيت القدس) ترامب يتحدث للصحافيين في البيت الأبيض، 24 يونيو 2025 (Getty) + الخط -استمع إلى الملخص
اظهر الملخص - الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعلن أن الضربة الجوية الأميركية محت المنشآت النووية الإيرانية، رغم تعارض التقديرات الاستخبارية التي تشير إلى تأخير المشروع النووي الإيراني فقط عدة أشهر.- الجنرال دان كاين ووزير الدفاع بيتر هيغسيث أبدوا تحفظات على وصف ترامب للضربة، مشيرين إلى أن تحديد الأضرار يتطلب وقتاً، وأجلت الإدارة الأميركية جلسة إفادة أمام الكونغرس.
- البيت الأبيض أشاد بالضربة واعتبرها نهاية للحرب، معلناً العودة للحوار مع طهران، لكن يفتقر الخطاب إلى الوضوح، مما يثير القلق من انهيار وقف إطلاق النار.
عاد الرئيس الأميركي دونالد ترامب
الصورة alt="الرئيس الأميركي دونالد ترامب"/> ولد دونالد ترامب في 14 حزيران/ يونيو 1946 في مدينة نيويورك، لأبوين من أصول ألمانية واسكتلندية، تلقى تعليمه الأولي في مدرسة كيو فورست بمنطقة كوينز في مدينة نيويورك. التحق بالأكاديمية العسكرية في المدينة نفسها، وحصل عام 1964 على درجة الشرف منها، ثم انضم إلى جامعة فوردهام بنيويورك لمدة عامين، ثم التحق بجامعة بنسلفانيا، وحصل على بكالوريوس الاقتصاد 1968 ليؤكد مرة أخرى أن الضربة الجوية الأميركية قد أدت إلى محو المنشآت النووية الإيرانية من الوجود، رغم أن التقديرات الاستخبارية الأولية تتعارض مع هذا الزعم. ويطرح استباق ترامب للتحقيقات الرسمية في النتائج التي تتطلب بعض الوقت، كما هي العادة، أسئلة حول أسباب استعجاله في هذا الخصوص، بما يبدو كأن هناك رغبة في طي الموضوع بالسرعة الممكنة.بنى الرئيس ترامب مشروعه لوقف إطلاق النار على نتائج الضربة كما يراها، وأن تخلخل هذه الركيزة قد ينسحب على المشروع الهش أصلاً، ومن هذا الباب، يمكن فهم إصرار ترامب على فرضية زوال المنشآت النووية مبرراً ومحفّزاً لاستمرار التمسك بوقف إطلاق النار. منذ
أرسل هذا الخبر لأصدقائك على