رونالدو بين دموع الفرح وتعويض خيبة النصر ورحلة الـ1000 هدف مستمرة
رونالدو بين دموع الفرح وتعويض خيبة النصر.. ورحلة الـ1000 هدف مستمرّة
كرة عالمية ميونخالعربي الجديد
/> العربي الجديد موقع وصحيفة العربي الجديد 09 يونيو 2025 | آخر تحديث: 01:18 (توقيت القدس) رونالدو فرحاً بعد تحقيق اللقب مع البرتغال في ميونخ، 8 يونيو 2025 (بو بارينا/ يويفا/Getty) + الخط -استمع إلى الملخص
اظهر الملخص - تألق كريستيانو رونالدو في نهائي دوري الأمم الأوروبية، مسجلاً هدف التعادل للبرتغال ضد إسبانيا، رغم معاناته البدنية، ليساهم في فوز بلاده بركلات الترجيح 5-4، محققاً اللقب الثاني في تاريخ المنتخب.- رغم تقدمه في السن وخيبة أمله مع نادي النصر، أضاف رونالدو بطولة جديدة لرصيده الدولي، بعد تتويجه سابقاً بدوري الأمم 2019 ويورو 2016، ليصل إلى ثلاث بطولات مع المنتخب.
- أظهر رونالدو تعلقه الكبير بكرة القدم، حيث لم يتمالك أعصابه خلال ركلات الترجيح، واحتفل بدموع الفرح بعد التتويج، مواصلاً رحلته نحو الهدف رقم 1000 في مسيرته.
خطف النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو (40 عاماً)، الأضواء في نهائي دوري الأمم الأوروبية لكرة القدم، الأحد، وذلك بعدما ساهم في تحقيق منتخب بلاده اللقب الثاني في التاريخ على حساب حاملة التاج في النسخة الماضية إسبانيا، عقب الانتصار بركلات الترجيح 5-4، بعد التعادل الإيجابي بهدفين لمثلهما في الوقت الأصلي ثم الشوطين الإضافيين، حين سجل هدفاً، واضطر لمغادرة ملعب أليانز أرينا، مسرح المواجهة بسبب معاناة بدنية وعضلية، عقب المجهود الذي بذله.
ورغم تقدّمه في السنّ، استطاع رونالدو أن يكون صاحب بصمة في اللقاء حين سجل هدف التعادل للبرتغال في الدقيقة 61، ليغادر الملعب قبل نهاية الوقت الأصلي بقليل، لكن ذلك لم يمنع زملائه من إكمال المهمة بنجاح بعد التفوق بركلات الترجيح، ليعوّض الدون خيبة الأمل الكبيرة التي عاشها هذا الموسم على صعيد ناديه النصر، إذ فشل في تحقيق لقب الدوري والكأس وكذلك دوري أبطال آسيا، رغم أنّه كان يمني النفس في رفع لقب واحدٍ مع فريقه السعودي.
ورفع نجم ريال مدريد، ويوفنتوس، ومانشستر يونايتد السابق، رصيده من البطولات بقميص
أرسل هذا الخبر لأصدقائك على