نيمار في شباك الخيبات وفيروس كورونا آخر الصدمات
نيمار في شباك الخيبات وفيروس كورونا آخر الصدمات
بعيدا عن الملاعب 08 يونيو 2025 | آخر تحديث: 19:42 (توقيت القدس) نيمار في ملعب أوربانو كالديرا في 1 يونيو 2025 (ميغيل شينكاريول/Getty) + الخط -استمع إلى الملخص
اظهر الملخص - نيمار يواجه سلسلة من الخيبات منذ رحيله عن باريس سان جيرمان، حيث لم ينجح في استعادة مستواه بعد انتقاله إلى الهلال السعودي ثم العودة إلى سانتوس، مع تعرضه لإصابات وانتقادات حول التزامه ببرنامج العلاج.- إصابة نيمار بفيروس كورونا تزيد من تعقيد وضعه، حيث سيخضع للحجر الصحي، مما يهدد مشاركته مع فريقه ويزيد من غموض مستقبله الاحترافي، خاصة مع عدم وضوح خطوته المقبلة.
- فشل نيمار في إقناع المدرب كارلو أنشيلوتي بدعوته للمنتخب البرازيلي، مما يضعه أمام تحدٍ كبير لاستعادة مستواه ومكانته في المنتخب، وسط ضغوط لاستعادة الأداء الجيد.
يبدو نجم نادي سانتوس البرازيلي نيمار (33 عاماً) غير محظوظ منذ رحيله عن نادي باريس سان جيرمان الفرنسي، في صيف 2023، وانتقاله إلى الهلال السعودي، ثم رحيله إلى نادي سانتوس خلال الميركاتو الشتوي الماضي، بما أنّه يُراكم الخيبات والصدمات، رغم أنه كان يبدو متحفزاً خلال بداية هذه التجربة رغبة منه في التدارك والعودة بقوة، إثر ابتعاده عن الملاعب بإصابته مع منتخب بلاده في نهاية عام 2023 أكثر من سنة، عجز بعدها عن الظهور بمستواه العادي.
وكشفت تقارير إعلامية مختلفة أن نيمار سيكون مجبراً على الابتعاد عن تدريبات فريقه الجماعية، بعد ثبوت إصابته بفيروس كورونا، ومِن ثمّ سيخضع للحجر الصحي لتفادي إصابة بقية اللاعبين في الفريق، وهذه الحالة تبدو غريبة، بعد أن ساد الاعتقاد بأن العالم ودّع كابوس الجائحة منذ سنوات، ولكن النجم البرازيلي لا يبدو محظوظاً، فقد لاحقه الفيروس إلى البرازيل ليُعقّد وضعه بما أن الغياب عن التدريبات قد يهدد حضوره مع الفريق خلال ما تبقى من فترة التعاقد، ذلك أن مصير نجم باريس سان جيرمان سابقاً مازال غامضاً، ولم يحسم بعد موقفه بشأن الخطوة المقبلة في تجربته الاحترافية.
ولم تحقق
أرسل هذا الخبر لأصدقائك على