عيد الأضحى دول عربية تحاول الفرح من رحم المعاناة
عيد الأضحى... دول عربية تحاول الفرح من رحم المعاناة
قضايا وناس 06 يونيو 2025 محاولة للفرح الضفة الغربية، 4 يونيو 2025 (مصعب شاور/فرانس برس) + الخط -في كل عام، يأمل العديد من المواطنين العرب، أن تحل الأعياد عليهم بهموم وأوجاع أقل. إلا أن السنوات لم تحمل للبعض الفرج بعد، خصوصاً مع استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وانعكاسه على الأوضاع في الضفة الغربية، وسط عدم القدرة على الفرح. يحل عيد الأضحى وسط استمرار للوجع والواقع المأساوي. ولم تسلم الضفة الغربية من العدوان الإسرائيلي، ما جعل أهلها عاجزين عن الاحتفال رغم حاجتهم وحاجة الأطفال إلى ذلك. مع ذلك، يحاولون مقاومة هذا الواقع من أجل الأطفال، وهذا ما تفعله دول أخرى من بينها لبنان، الذي ما زالت أراضيه تُقصف، سواء في العاصمة بيروت أو في الجنوب. فجأة يتلقى المواطنون الإنذارات، فيسارعون إلى الإخلاء وتدمر بيوتهم وأرزاقهم. وفي دول أخرى مثل مصر وليبيا، يحاول الناس الحفاظ على التقاليد والفرح رغم الغلاء الذي يحرمهم من بعض طقوسهم المعتادة.
alt="google news"/> تابع آخر أخبار العربي الجديد عبر Google News المساهمون المزيد في مجتمع alt="في جبل عرفات، 5 يونيو 2025 (حازم بدر/ فرانس برس)"/> قضايا وناسالحجاج يرمون الجمرات في أول أيام عيد الأضحى
alt="فرحان بقدوم العيد في مصر، 4 يونيو 2025 (خالد دسوقي/فرانس برس)"/> قضايا وناسعيد الأضحى في مصر... فرحة الصغار تتجاوز مشكلات الكبار
alt="صلاة وسط الدمار، جنوب لبنان، 31 مارس 2025 (ربيع ضاهر/ فرانس برس)"/> قضايا وناسعيد الأضحى في لبنان... ريحانٌ وصلاةٌ على مدافن الشهداء
أرسل هذا الخبر لأصدقائك على