عائلة السلطان تتقدم بخالص العزاء لعائلة آل مشرف في فقيدهم الراحل

بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، وبمشاعر يملؤها الحزن والأسى، تنعى عائلة السلطان ممثلة في الشيخ (ناصر بن مهدي السلطان وولده خالد بن ناصر السلطان) رحيل الشيخ المدرب القدير والمشرف العام على إسطبلات الخالدية (مطلق بن مشرف بن مطلق بن شنان –رحمه الله–)، الذي وافته المنية بعد معاناة مع المرض.
وتتقدم عائلة السلطان بخالص العزاء وصادق المواساة إلى أشقائه الكرام: سعد، وعبدالله، وخالد، وعبدالرحمن، وفيصل، وإلى ابنه ناصر وإخوانه، وجميع أفراد أسرته الكريمة، وعائلة آل مشرف، وقبيلة قحطان، ومحبي الفروسية والمشتغلين بها كافة في السعودية.
وقالت عائلة السلطان: ولقد فقدت الساحة الفروسية أحد أعلامها الكبار، ممن رسخوا حضورهم بالخُلق الرفيع والخبرة الطويلة والإنجازات المشهودة، وكان محل تقدير ووفاء في الوسطَيْن الفروسي والاجتماعي.
نسأل الله العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته، ويُسكنه فسيح جناته، ويجزيه خير الجزاء على ما قدَّم، ويُلهم أهله وذويه ومحبيه الصبر والسلوان.
{إنَّا للهِ وإنَّا إِلَيْه رَاجِعُون}. ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
أرسل هذا الخبر لأصدقائك على